يعد المستشار أحمد الفضالي رئيس حزب السلام الديمقراطي، وتيار الاستقلال، من أقوى الوجوه السياسية الموجودة في مصر، وأكثرها تأثيرًا في مسار السياسة والدولة المصرية، لحربه الكبيرة ضد الرئيس الأسبق محمد مرسي، وجماعته.
ولم تتوقف حرب الفضالي عند جماعة الإخوان المسلمين، ولم تبدأ بها، حيث أنه حارب كافة أشكال الفساد، والإرهاب، حتى يضمن للمواطن في مصر حياة كريمة، مع ضمانه لكافة حقوقه.
حرب الفضالي رئيس حزب السلام الديمقراطي ضد الإرهاب
لم يتوقف دور المستشار أحمد الفضالي رئيس حزب السلام الديمقراطي، فقط عند عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي، وجماعته، حيث كانت البداية لتعرض مصر لإرهاب أسود من تلك الجماعات المحظورة.
حيث قام ما يسمى بـ ” تحالف دعم الشرعية”، بالعديد من الأحداث فور عزل الرئيس الأسبق، كـ اعتصام رابعة، والنهضة، والاعتصامات، والاضطرابات الطلابية، والشبابية المستمرة، رافضين فهم أنه ليس هناك في الإرهاب خيرًا.
موقف الفضالي من إرهاب جماعة الإخوان المسلمين
دعا المستشار أحمد الفضالي، رئيس حزب السلام الديمقراطي، ومؤسس تيار الاستقلال، يوم 20 يوليو 2013، كافة طوائف الشعب المصري، للمشاركة في المليونية المقرر تنظيمها يوم الجمعة الموافق 26 يوليو 2012، تحت عنوان ” ضد الإرهاب”.
حرب الفضالي رئيس حزب السلام الديمقراطي ضد الإرهاب
قام المستشار أحمد الفضالي، رئيس حزب السلام الديمقراطي، وتيار الاستقلال، في يوم السبت، الموافق 10 أغسطس 2013، بالدعوة إلى مليونيه، يوم 16 أغسطس من العام ذاته، لوقف الاعتداءات والتعذيب على أهالي مدينة نصر، وميدان النهضة.
كما حذر الفضالي الحكومة من تأثير التراخي في إنهاء كافة أشكال الأعمال العدوانية، التي تمثل تهديدًا للأمن والسلام القومي المصري.
وأكد الفضالي، أن جماعة الإخوان المسلمين، وغيرها من الجماعات الإرهابية المؤيدة لها، عليها أن تتحمل المسئولية الجنائية، والسياسية كاملة، وأن الشعب المصري لن يرحم من يفرض الإرهاب، ويروع المواطنين واصفًا تلك الأفعال الإرهابية، بأنها فاقت نكسة 1967.
حزب السلام الديمقراطي برئاسة الفضالي تحشد الجماهير لتفويض السيسي
ساهم حزب السلام الديمقراطي برئاسة المستشار أحمد الفضالي، مؤسس تيار الاستقلال، بحشد الجماهير يوم 26 يوليو 2013، لتفويض الفريق عبد الفتاح السيسي بمواجهة الإرهاب، حيث خصص أكثر من 60 أتوبيسًا لنقل المواطنين من المحافظات المختلفة، إلى ميادين التحرير في جميع المحافظات.
